نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • مُحَكَّمة
      مُحَكَّمة
      امسح الكل
      مُحَكَّمة
  • مستوى القراءة
      مستوى القراءة
      امسح الكل
      مستوى القراءة
  • نوع المحتوى
      نوع المحتوى
      امسح الكل
      نوع المحتوى
  • نوع العنصر
      نوع العنصر
      امسح الكل
      نوع العنصر
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
      المزيد من المرشحات
      امسح الكل
      المزيد من المرشحات
      لديه النص الكامل
    • الموضوع
    • بلد النشر
    • الناشر
    • المصدر
    • الجمهور المستهدف
    • المُهدي
    • اللغة
    • مكان النشر
    • المؤلفين
    • الموقع
15 نتائج ل "علم الإجرام فلسفة"
صنف حسب:
جيوردانو برونو (Giordano Bruno) الفيلسوف الملعون وفريضة لا نهائية الكون
كتاب: مأدبة الرماد لمنشور عام 1584 يعد أول الحوارات الميتافيزيقية الكبيرة للفيلسوف الإيطالي جيوردانو برونو، كشف من خلاله مفاهيمه الخاصة بالكون، ودافع على فرضية كوبرنيكوس من خلال مأدبة نظمها طبيبان إنجليزيان على شرفه، في 14 فبراير من نفس العام، في يوم الرماد، وقال في هذه المأدبة بشجب التحذلق والظلامية التي اتصف بها هذين الطبيبين، وظهر من خلال النقاشات أنه مخترع فلسفة جديدة تقوم على فرضية لا نهائية العوالم. دون أي خوف، وفي حالة تحرر تام، مزج جيوردانو برونو بين الدين بالعلم، في بحث لا هوادة فيه عن لا نهائية الكون، وهي جرأة علمية لم تكن مقبولة آنذاك، لكن هذا البحث صار بعد ذلك بقرون بمثابة الشعلة التي أضاقت طريق العلم إلى آفاق بحثية أوسع. لقد أكد عمل جيوردانو برونو أنه ليس للأرض فحسب من ليست مركز الكون بل الشمس هي الأخرى ليست مركز الكون، وأن الكون متكون من عدد لا نهائي من العوالم، وأن الكون بفضل مفهوم \"التقلب\" يعيد بناء سلسلة لا متناهية من الكائنات المتتالية، بمعنى استمرارية في خلق عوالم لا متناهية. يعيش عالم جيوردانو برونو في دوامة ظهور عوالم غير محدودة، فتعاقب العوالم عنه لا تلغي أبدا تماثلها، أي أنه وإن لم يكن يشك في تعاقب العوالم إلا أنه كما مقتنعا من أنه يحتمل في تكون بعض العوالم مضطرة في التواجد معا. إن الكون هو حصيلة تجدد دائم لإبداع لا نهاية له في الخلق الذي يأتي في صميم الكون ذاته، حتى لا يكون مكررا. زيادة على ذلك، ليس هناك شيء ثابت لأن كل شيء نسبي: الوضع، الحركة، الوقت نفسه، لا يوجد أعلى ولا أسفل، ولا توجد وضعية مطلقة في الفضاء بل توجد فقط أوضاع متعلقة بشأن الموجودات للأخرى. نشاهد في كل مكان، تغير مستمر لأوضاع نسبية في أنحاء الكون، ويكون المراقب (أي الإنسان) دائما هو مركز الأمور.
نظريات علم الجريمة
جاء هذا الكتاب شاملا وملما بالتطورات النظرية التي فسرت الجريمة بدءا من التفسيرات الغيبية ومساواة الجريمة بالخطيئة مرورا بالتفسيرات الوضعية ومركزا بشكل خاص على التفسيرات الاجتماعية، نظريات البناء الاجتماعي والعمليات الاجتماعية وبالذات التطورات الحديثة والمداخل العقلانية في نهايات القرن الماضي وبداية هذا القرن وقد أفرد فصلين مختصرين عن تفسير جرائم المرأة ومختتما هذا العمل بفصل عن العقوبة من وجهة نظر علم الاجتماع وهكذا جاء الكتاب في عشر فصول، تحدث فيهما عن التفسيرات المبكرة والمداخل المختلفة في تفسير الجريمة وفروع علم الجريمة المختلفة في حين جاءت المدرسة الكلاسيكية ورواده وعلى نظريات الضبط الاجتماعي وأهم التطورات الحديثة التي فسرت الجريمة والسلوك المنحرف والتفسيرات النظرية المتعلقة بجرائم النساء في الفصل التاسع في حين جاءت العقوبة.
رأي جالينوس والغزالي وموقف ابن رشد بخصوص مسألة بقاء الشمس واندثارها
نعرض في هذا البحث مناقشة أبي حامد الغزالي لموقف الحكيم اليوناني جالينوس في أن الشمس جسم أثيري لا يعتريه الفساد والذبول. ومن المعروف أن موقف جالينوس في هذه المسألة يمثل موقف جل فلاسفة اليونان وعلى رأسهم أرسطو طاليس. وقد عرض الغزالي لهذه المسألة في حيثيات مناقشة أزلية العالم وأبديته في كتاب تهافت الفلاسفة. يتبين لنا من البحث أن الغزالي يجيز ذبول الشمس وفسادها مستنداً إلى مبدأ أن الأجرام السماوية هي من جنس مكونات الأرض لا تختلف عنها بشيء. ولا يمنع عنده من فساد الشمس الاحتجاج بعدم رؤية حصول نقص في جرمها، لأن النقص المتوقع حصوله في جرم الشمس ضئيل بالقياس إلى جرمها الكلي، فضلاً عن ان معرفة ذلك باستخدام علم المناظر لا تعرف إلا بالتقريب. ويقف ابن رشد مدافعا عن رأي جالينوس وفلاسفة اليونان مستندا إلى مبدأ أن الأجرام السماوية مؤلفة من عنصر آخر هو غير العناصر الأربعة المعروفة، وبالتالي فإنه يرى أن الشمس لكونها جسماً أثيرياً من عنصر خامس فإنها أبدية لا يعتريها الفساد والذبول. حقائق العلم المعاصر أثبتت صواب رأي أبي حامد وخطأ ما ذهب إليه فلاسفة اليونان وابن رشد.
نظرية علم الجريمة
الآن وفي طبعته الخامسة (وطبعته الأولى في اللغة العربية)، فإن كتاب نظرية علم الجريمة يستمر في أن يقدم للقارئ مدخلا واضحا ودقيقا وموثوقا لنظريات علم الجريمة في الماضي والحاضر. ويمتاز هذا الكتاب بأنه متسق وبتنظيم صديق للقارئ، مقدمين لكل نظرية أرثها الاجتماعي والفكري، ومناظيرها وفرضياتها ومفاهيمها الرئيسة. مثاليا كمرجع أساسي لطلبة نظريات الجريمة على مستوى البكالوريوس ويعد كتاب نظرية الجريمة الطبعة الخامسة اختيارا أو كمرجع لا يقدر بثمن عند الاستعداد للامتحانات الشاملة لطلبة الدراسات العليا.
أصول علم الإجرام وعلم العقاب : دراسة تحليلية وصفية موجزة = Principles of criminology and punishment : brief descriptive and analytical study
تمثل الجريمة منذ القدم ظاهرة ضارة تصيب كل المجتمعات القديم منها والحديث بحيث لا يخلو أي مجتمع من المجتمعات من الجريمة باعتبارها مرضا يصيب الفرد ومن ثم تنتقل عدداه إلى غيره من الأفراد. وقد ارتكز هذا الكتاب على الدراسة النظرية التحليلية للنظريات والآراء التي قيلت في سبب الجريمة وعلاج السلوك الإجرامي على أساس من الشمولية والموضوعية وبذلك نجد الكتاب قد درس علم الإجرام وعلم العقاب وعرفهما وحدد موضوعهما وفسر الظاهرة الإجرامية والنظريات التي قيلت في أسبابها ولحكم عليها على ضوء النتائج والحقائق العلمية التي انتهت إليها كل نظرية. وتناول أيضا علم العقاب باعتباره العلم الذي يسعى إلى إيجاد خير الوسائل وانجحها بالإضافة الى تنظيم العقوبات والتدابير الاحترازية وأنواع المعاملة العقارية المختلفة التي تتمشى مع حركة الدفاع الاجتماعي الحديث، وبيان الجزاء الجنائي وأنواعه وأغراضه أثناء التنفيذ وبعده.
أصول علمي الإجرام والعقاب
على ذلك تكون أبواب الكتاب وموضوعه \"أصول علم الاجرام\" قد تحددت بخمسة على النحو الآتي الباب الأول في عموميات علم الاجرام الباب الثاني في ظهور المدارس الجنائية الحديثة الباب الثالث في آثر العوامل الداخلية في هذا السلوك الباب الرابع في أثر العوامل الداخلية في هذا السلوك الباب الخامس في ظاهرة الجريمة عند بعض فئات خاصة.